وصف خبراء كرة القدم المصرية الانجاز الذى حققه مهاجم المنتخب الوطني محمد ناجى "جدو" بحصوله على لقب هداف بطولة الأمم الإفريقية بالانجاز الذى حققه مهاجم المنتخب الايطالي سكيلاتشى فى كأس العالم 1990 عندما شارك مع منتخب بلاده فى إحراز اللقب من خلال مشاركته كبديل فى كل مباريات المنتخب الايطالي فى البطولة ونجح "سكيلاتشى" فى الحصول على لقب هداف مونديال إيطاليا 90 برصيد 6 أهداف.
وتصدر مهاجم الاتحاد السكندرى "جدو" قائمة هدافي بطولة كأس الامم الافريقية فى نسختها السابعة والعشرين برصيد 5 أهداف من محصلة 6 مباريات شارك فيها اللاعب مع المنتخب الوطنى كبديل لكل من "عماد متعب" و"محمد زيدان" مهاجمى المنتخب الوطنى.
فقبل إنطلاق بطولة الأمم الإفريقية التى استضافتها أنجولا لم يكن أحد يعرف الكثير عن هذا اللاعب الذى أصبح فيما بعد حديث وسائل الإعلام العالمية على الرغم من لعبه لأحد أعرق الأندية المصرية وهو نادى الاتحاد السكندرى لكنه أصبح فى نهاية المونديال الافريقى بطلا قوميا وحصل على شهرة كبيرة كونه توج بلقب هداف البطولة برصيد 5 أهداف وهو الذى كان ملازما لمقاعد البدلاء.
وكان "جدو" إبن حوش عيسى بمحافظة البحيرة مهاجما مغمورا بنادى دمنهور قبل أن ينتقل لصفوف نادى الاتحاد السكندرى "زعيم الثغر" الذى أعاد اكتشافه من جديد وقدمه للمعلم حسن شحاته على طبق من ذهب بعد أن انتقل الى صفوف نادى الاتحاد السكندرى قادما من نادى دمنهور بمقابل مادي زهيد لايتناسب مع إمكانياته وقدراته كلاعب وكان يقود الفريق وقتها المدير الفنى طلعت يوسف الذى قام بإشراكه في مباراة فريقه الجديد امام الكروم وانتهت بفوز زعيم الثغر بهدفين مقابل لاشيء فى أول مشاركة رسمية له.
وأصبحت السرعة والموهبة والدقة والقدرة على التهديف عناوين لنجم سطع فى سماء الكرة المصرية تلك المقومات التى أصبح معها "جدو" بمثابة الكابوس المرعب لكل مدافعى القارة السمراء.
وتصدر مهاجم الاتحاد السكندرى "جدو" قائمة هدافي بطولة كأس الامم الافريقية فى نسختها السابعة والعشرين برصيد 5 أهداف من محصلة 6 مباريات شارك فيها اللاعب مع المنتخب الوطنى كبديل لكل من "عماد متعب" و"محمد زيدان" مهاجمى المنتخب الوطنى.
فقبل إنطلاق بطولة الأمم الإفريقية التى استضافتها أنجولا لم يكن أحد يعرف الكثير عن هذا اللاعب الذى أصبح فيما بعد حديث وسائل الإعلام العالمية على الرغم من لعبه لأحد أعرق الأندية المصرية وهو نادى الاتحاد السكندرى لكنه أصبح فى نهاية المونديال الافريقى بطلا قوميا وحصل على شهرة كبيرة كونه توج بلقب هداف البطولة برصيد 5 أهداف وهو الذى كان ملازما لمقاعد البدلاء.
وكان "جدو" إبن حوش عيسى بمحافظة البحيرة مهاجما مغمورا بنادى دمنهور قبل أن ينتقل لصفوف نادى الاتحاد السكندرى "زعيم الثغر" الذى أعاد اكتشافه من جديد وقدمه للمعلم حسن شحاته على طبق من ذهب بعد أن انتقل الى صفوف نادى الاتحاد السكندرى قادما من نادى دمنهور بمقابل مادي زهيد لايتناسب مع إمكانياته وقدراته كلاعب وكان يقود الفريق وقتها المدير الفنى طلعت يوسف الذى قام بإشراكه في مباراة فريقه الجديد امام الكروم وانتهت بفوز زعيم الثغر بهدفين مقابل لاشيء فى أول مشاركة رسمية له.
وأصبحت السرعة والموهبة والدقة والقدرة على التهديف عناوين لنجم سطع فى سماء الكرة المصرية تلك المقومات التى أصبح معها "جدو" بمثابة الكابوس المرعب لكل مدافعى القارة السمراء.