[100%] 
حالة من الغضب الشديد تنتاب المطربة اللبنانية سيرين عبد النور من شركة روتانا المنتجة لألبوماتها بسبب عدم صرف الشركة للميزانية المخصصة لكليب "عيون العسلية " رغم وعود الشركة بتصويره منذ فترة طويلة إلا أنها لم تنفذ حتى الآن، الأمر الذي جعلها تفكر جيداً في تصويرها علي نفقتها الخاصة إلا أنها تخشى أن تصر الشركة على عرضها على شاشة روتانا باعتبار أن الأغنية ملك للشركة ..
غضب سيرين لا يقتصر فقط على عدم صرف الميزانية بل أيضاً بسبب التصريحات التي أدلى بها سالم الهندي رئيس شركة روتانا على شاشة المستقبل والتي أكدت خلالها أن الشركة ستقوم بتصوير الكليب الثاني لسيرين إذا ما كان لها الحق في ذلك، رغم أن عقدها مع الشركة يتضمن إنتاج خمس ألبومات خلال خمس سنوات لم يتم إلا إنتاج ثلاث ألبومات فقط منها ..
أما السبب الثالث لغضب الفنانة اللبانية فيرجع إلى ما أسمته بتجاهل طلبها في تحديد موعد مع سالم الهندي أكثر من مرة إضافة إلى تجاهل الرد على اتصالاتها الهاتفية الأمر الذي فسرته سيرين بأنه تقليل من شأنها .
سيرين تفكر جدياً في فسخ تعاقدها مع روتانا ولكن بطريقة ودية حتي لا تقطع حبال الود مع الشركة التي منحتها فرصتها الأولى للإنطلاق في عالم الغناء إلا أن تدهور العلاقات بينها وبين الهندي جعل استمرارها في الشركة مسألة وقت خاصة بعد أن أخطرت الشركة سيرين بأن ألبوماتها لا تحقق مبيعات جيدة وأن هذا هو سبب عدم الاهتمام بها، متهمة الشركة بأنها تنتج لأصوات غنائية لا تمتلك أي موهبة وهو ما أثر بالسلب على الشركة وجعلها تعاني من أزمة مادية حالياً وأنه كان من الأجدى صرف تلك الأموال على الموهبين فقط من المطربين .
غضب سيرين لا يقتصر فقط على عدم صرف الميزانية بل أيضاً بسبب التصريحات التي أدلى بها سالم الهندي رئيس شركة روتانا على شاشة المستقبل والتي أكدت خلالها أن الشركة ستقوم بتصوير الكليب الثاني لسيرين إذا ما كان لها الحق في ذلك، رغم أن عقدها مع الشركة يتضمن إنتاج خمس ألبومات خلال خمس سنوات لم يتم إلا إنتاج ثلاث ألبومات فقط منها ..
أما السبب الثالث لغضب الفنانة اللبانية فيرجع إلى ما أسمته بتجاهل طلبها في تحديد موعد مع سالم الهندي أكثر من مرة إضافة إلى تجاهل الرد على اتصالاتها الهاتفية الأمر الذي فسرته سيرين بأنه تقليل من شأنها .
سيرين تفكر جدياً في فسخ تعاقدها مع روتانا ولكن بطريقة ودية حتي لا تقطع حبال الود مع الشركة التي منحتها فرصتها الأولى للإنطلاق في عالم الغناء إلا أن تدهور العلاقات بينها وبين الهندي جعل استمرارها في الشركة مسألة وقت خاصة بعد أن أخطرت الشركة سيرين بأن ألبوماتها لا تحقق مبيعات جيدة وأن هذا هو سبب عدم الاهتمام بها، متهمة الشركة بأنها تنتج لأصوات غنائية لا تمتلك أي موهبة وهو ما أثر بالسلب على الشركة وجعلها تعاني من أزمة مادية حالياً وأنه كان من الأجدى صرف تلك الأموال على الموهبين فقط من المطربين .
