تعيش الفنانة اللبنانية اليسا حالة من الاكتئاب رغم النجاح المدوي الذي حققه ألبومها الأخير " تصدق بمين "
فقد توالت الأزمات التي طالت الألبوم منذ طرحه في الأسواق بداية العام الجديد مما جعل النجمة اللبنانية تصاب بحزن شديد خاصة وأنها تخشى من أن تؤثر تلك البلبلة على مبيعات الألبوم..
أبرز تلك الأزمات ما تردد حول اقتباسها لفكرة بوستر الألبوم من صورة "ايجا لونجوريا " عارضة الأزياء العالمية وبطلة مسلسل "ربات بيوت بائسات " رغم إعلان اليسا من قبل أنها اتفقت مع مصور فوتوغرافي عالمي سبق وأن تعاملت معه في ألبومات سابقة وسافرت إلى البرتغال خصيصاً لتصوير البوستر وفي النهاية جاء الاتهام القاسي الذي يعد الثاني في تاريخ ألبومات اليسا حيث تم اتهامها من قبل باستنساخ بوستر ألبوم " ايامي بيك " من بوستر مشابه للنجمة العالمية ماريا كاري ..
ثاني الأزمات التي طالت ألبوم اليسا الجديد جاءت بعد اتهام الموزع طارق عبد الجابر الذي قال إنه فوجئ بأفكاره وجمله الموسيقية ضمن أغنيات ألبوم اليسا الجديد رغم تعاونها مع موزع آخر، الأمر الذي جعله يلجأ لنقابة الموسيقيين للحصول على ما أكد أنه حقه، وقدم بالفعل شكوى ضد اليسا ووعده النقيب منير الوسيمي بالحصول على حقه كاملاً، فيما نفى طارق أن يكون الهدف من إثارة الموضوع هو البحث عن شهرة وقال إنه أكبر من ذلك وأنه لن يفرط في حقه مطلقاً في الوقت الذي نفت فيه اليسا ذلك وأكدت أن نجاح الألبوم استفز البعض ودفعهم لإثارة البلبلة من أجل التأثير عليه والاستفادة من النجاح.
ثالث الأزمات التي تعيشها اليسا هي تصريحاتها الأخيرة التي أثارت غضب زميلها فضل شاكر الذي اتصل بها معاتباً بعدما ذكرته من أنه لو عاد بها الزمن للوراء لما قامت بمشاركته دويتو "جوا الروح " وقالت إن الأغنية لم تضف إليها جديداً ألا أنه ولأسباب انشغال النجمين تعثر تصويرها بطريقة الفيديو كليب وهو ما جعل كل طرف يلقي بالمسئولية على الطرف الآخر .
أما الأزمة الأخيرة التي لا تزال تعيشها اليسا فهي علاقتها الفاترة مع مواطنتها نجوي كرم في أعقاب نجاحها في الصلح بين وائل كافوري وسالم الهندي رئيس شركة روتانا وهو الأمر الذي فشلت الفنانة نجوي كرم في تحقيقه بسبب تهرب كافوري من الموعد الذي حددته للقاء بينهما وبعد ذلك فوجئت به يلبي دعوة اليسا وتم الصلح في عيد ميلادها وهو ما اعتبرته نجوي كرم انتقاصاً من كرامتها وقررت مقاطعة كافوري واليسا .
فقد توالت الأزمات التي طالت الألبوم منذ طرحه في الأسواق بداية العام الجديد مما جعل النجمة اللبنانية تصاب بحزن شديد خاصة وأنها تخشى من أن تؤثر تلك البلبلة على مبيعات الألبوم..
أبرز تلك الأزمات ما تردد حول اقتباسها لفكرة بوستر الألبوم من صورة "ايجا لونجوريا " عارضة الأزياء العالمية وبطلة مسلسل "ربات بيوت بائسات " رغم إعلان اليسا من قبل أنها اتفقت مع مصور فوتوغرافي عالمي سبق وأن تعاملت معه في ألبومات سابقة وسافرت إلى البرتغال خصيصاً لتصوير البوستر وفي النهاية جاء الاتهام القاسي الذي يعد الثاني في تاريخ ألبومات اليسا حيث تم اتهامها من قبل باستنساخ بوستر ألبوم " ايامي بيك " من بوستر مشابه للنجمة العالمية ماريا كاري ..
ثاني الأزمات التي طالت ألبوم اليسا الجديد جاءت بعد اتهام الموزع طارق عبد الجابر الذي قال إنه فوجئ بأفكاره وجمله الموسيقية ضمن أغنيات ألبوم اليسا الجديد رغم تعاونها مع موزع آخر، الأمر الذي جعله يلجأ لنقابة الموسيقيين للحصول على ما أكد أنه حقه، وقدم بالفعل شكوى ضد اليسا ووعده النقيب منير الوسيمي بالحصول على حقه كاملاً، فيما نفى طارق أن يكون الهدف من إثارة الموضوع هو البحث عن شهرة وقال إنه أكبر من ذلك وأنه لن يفرط في حقه مطلقاً في الوقت الذي نفت فيه اليسا ذلك وأكدت أن نجاح الألبوم استفز البعض ودفعهم لإثارة البلبلة من أجل التأثير عليه والاستفادة من النجاح.
ثالث الأزمات التي تعيشها اليسا هي تصريحاتها الأخيرة التي أثارت غضب زميلها فضل شاكر الذي اتصل بها معاتباً بعدما ذكرته من أنه لو عاد بها الزمن للوراء لما قامت بمشاركته دويتو "جوا الروح " وقالت إن الأغنية لم تضف إليها جديداً ألا أنه ولأسباب انشغال النجمين تعثر تصويرها بطريقة الفيديو كليب وهو ما جعل كل طرف يلقي بالمسئولية على الطرف الآخر .
أما الأزمة الأخيرة التي لا تزال تعيشها اليسا فهي علاقتها الفاترة مع مواطنتها نجوي كرم في أعقاب نجاحها في الصلح بين وائل كافوري وسالم الهندي رئيس شركة روتانا وهو الأمر الذي فشلت الفنانة نجوي كرم في تحقيقه بسبب تهرب كافوري من الموعد الذي حددته للقاء بينهما وبعد ذلك فوجئت به يلبي دعوة اليسا وتم الصلح في عيد ميلادها وهو ما اعتبرته نجوي كرم انتقاصاً من كرامتها وقررت مقاطعة كافوري واليسا .
