دفعت المطربة آمال ماهر ثمنا باهظاً للأزمة الاقتصادية التي تعصف بالعالم، فالنجمة التي كانت محط أنظار واهتمام شركات الانتاج الغنائية أصبحت بدون شركة إنتاج بعد انفصالها عن شركة عالم الفن وتعثر انتقالها إلى شركة روتانا وانضمامها إلى شركة ارابيكا ميوزيك والتي تعاقدت معها لثلاث سنوات على انتاج ألبومين إلا أن الخلافات عرفت طريقها سريعاً بين آمال والشركة لتقرر إنهاء التعاقد بعد خلافها مع صاحب الشركة المنتج نبيل خلف سبب الخلاف كما علمناه هو رفض آمال المطلق لأي تدخل فني من قبل خلف خاصة وأنها من النوع الذي يعتز باختياراته كثيراً لذا شعرت بالضغط العصبي الواقع عليها من كثرة الخلافات وقررت عدم تكرار الأخطاء التي وقعت فيها خلال تجربتها مع عالم الفن و قررت إنتاج ألبومها بنفسها والذي شارفت على الانتهاء منه على نفقتها الخاصة بعيداً عن أي تدخلات خارجية إلى أن تجد العرض المناسب من شركة انتاج تحترم اسمها وتاريخها، وأضافت أنها إذا لم تعثر عليه فستبحث عن شركة لتوزيع الألبوم.
آمال ماهر أكدت في تصريحات خاصة أنها تعيش فترة من الصفاء الذهني خاصة مع رفضها الظهور الإعلامي بالإضافة إلى وجود ابنها عمر في حياتها والذي تعتبره مصدر سعادتها ومستشارها الفني حيث تحرص على استطلاع رأيه في كل أعمالها .
آمال ماهر أكدت في تصريحات خاصة أنها تعيش فترة من الصفاء الذهني خاصة مع رفضها الظهور الإعلامي بالإضافة إلى وجود ابنها عمر في حياتها والذي تعتبره مصدر سعادتها ومستشارها الفني حيث تحرص على استطلاع رأيه في كل أعمالها .